Kumpulan Teks Sholawat Terpopuler Imanudin Collection
صَلاَةٌ بِالسَّلاَمِ الْمُبِيْنِ
لِنُقْطَةِ التَّعْيِيْنِ
يَاغَرَامِيْ
|
|
صَلاةٌ بِالسَّلاَمِ الْمُبِيْنِ
|
مِنْ عَهْدِ كُنْ فَيَكُوْنْ
يَاغَرَامِيْ
|
|
نَبِيٌّ كَانَ اَصْلَ
التَّكْوِيْنِ
|
مُغِيْثًا مُسْبِلًا سُبُلَ
الرَّشَادِىْ
|
|
اَيَا مَنْ جَاءَنَا حَقًّا
نَظِيْرِيْ
|
وَيَا مَنْ جَاءَ بِالْحَقِّ
الْمُبِيْنِ
|
|
رَسُوْلُ اللهِ يَاظَاوِى
الْجَبِيْنِيْ
|
كَمِعْطَارِ التَّسِيْمِ
تُهْدَى اِلَيْكَ
|
|
صَلاَةٌ لَمْ تَزَلْ تُتْلَى
عَلَيْكَ
|
يَا
رَسُوْلَ الله
يَا
رَسُوْلَ الله سَلاَمٌ عَلَيك
|
|
يَارَفِيْعَ
الشَّانِ وَالدَّرَجِ
|
|
عَطْفَةً
يَاجِيْرَةَ الْعَلَمِ
|
|
يَا
اُهَيْلَ الْجُوْدِ وَالْكَرَمِ
|
|
نَحْنُ
جِيْرَانٌ بِذَالْحَرَمِ
|
|
حَرَمِ
الإِحْسَانِ وَالْحَسَنِ
|
|
نَحْنُ
مِنْ قَوْمٍ بِهِ سكَنُوْا
|
|
وَبِهِ
مِنْ خَوْفِهِمْ آمِنُوْا
|
|
وَبِاَيَاتِ
الْقُرْآنِ عُنُوْا
|
|
فَاتَعِدْ
فِينَا اَخَاالوَهَنِ
|
|
نَعْرِفُ
الْبَطْحَى وَتَعْرِفُنا
|
|
وَالصَّفَا
وَالْبَيْتَ يَأْلَفُناَ
مِفْتَاحُ الْجَنَّةْ
|
لاَاِلهَ
اِلاَ اللهْ مَحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهْ
|
|
مِفْتَاحُ
الْجَنَّةْ لاَاِلهَ اِلاَ اللهْ
|
قَلَّدَتْهَا
نُجُوْمَهَا الْجَوْزَاءُ
|
|
نَسَبٌ
تَحْسِبُ الْعُلاَ بِحُلاَه ُ
|
اَنْتَ فِيْهِ الْيَتِيمَةُالْعَصْمَاءُ
|
|
حَبَّذَا
عِقْدُ سُوْدَدٍ وَفَخَارٍ
|
اَبَاءَهُ
اْلاَمْجَادَ صَوْنًا لاِسْمِهِ
|
|
حَفِظَ
اْلاِلهُ كَرَامَةً لِمُحَمَّدٍ
|
مِنْ
ادَمَ وَاِلى اَبِيْهِ وَاُمِّهِ
|
|
تَرَكُواْ
السِّفَاحَ فَلَمْ يُصِبْهُمْ عَارُهُ
|
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ
|
|
يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
|
اِنْ قِيْلَ زُرْتُمْ بِمَا رَجَعْتُمْ
|
|
يَااَكْرَمَ الْخَلْقِ مَانَقُوْلُ
|
قُلُواْ رَجَعْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ
|
|
وَاجْتَمَعَ الْفَرْعُ وَاْلاُصُوْلُ
|
لَوْلاَكَ يَازِيْنَةَ الْوُجُوْدِ
|
|
مَاطَابَ عَيْشِ وَلاَ وُجُوْدِ
|
وَلاَتَرْتَرْنَمِتْ فِى صَلاَتِى
|
|
وَلاَرُكُوْعِى وَلاَسُجُوْدِى
|
اَيَالَيَالِى الرِّضَا عَلَيْنَا
|
|
عُوْدِى لِيَخَضُرَ مِنْكَ عُوْدِى
|
عُوْدِى عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ
|
|
بِالْمُصْطَفَى طَيْبَ الْجُوْدِ
|
ثُمَّ الصَّلاَةِ عَلَى نَبِيْنَا
|
|
وَاَلهِ الرُّكَّعِ السُّجُوْدِ
|
مَرْحَبًا
مَوْ لاََ يَ صَلِّ وَسَلِّمْ دّائِمًا اَبَدًا
|
|
عَلَى حَبِيْبِكَ خَيْرِ الْخَلْقِ كُلِّهِمِ
|
مُحَمَّدٌ سَيِّدُ الْكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْنِ
|
|
وَالْفَرِقَيْنِ مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَمٍ
|
نَبِيُّـنَا اْلآمِرُ
النَّهِيْ فَـلاَ اَحَدٌ
|
|
اَبَـرَّ فِيْ قَوْلٍ لاَ مِنْهُ وَلاَ نَعَـمِ
|
مُحَمَّـدٌ بَشَرٌ وَلَيْسَ كَالْبَشَـرِ
|
|
بَلْ هُوَ يَاقُوْتَاتٌ وَالنَّاسُ
كَالْحَجَرِ
|
هُوَ الْحَبيب الذى ترجى شفاعه
|
لكل هول من الاهوال متحم
|
|
يَا رَبِّ بِالْمُصْطَفَى بَلِّغْ
مَقَاصِدَنَا
|
|
وَاغْفِرْ لَنَا مَا مَضَى يَا وَاسِعَ
الْكَرَمِ
|
يَاحَادِى سِرْ رُوَيْدًا
يَاحَادِى
سِرْ رُوَيْدًا
|
|
وَانْشُدْ اَمَامَ الرَّكْبِ
|
فِى الرَّكْبِ لِى عُرَيْبٌ
|
|
اَخَدُواْ مَعَهُمْ قَلْبِى
|
مَنْ لِى اِذَا اَخَدُواْ لِى قَلْبِى
|
||
شَتَتُوِنِى فِى الْبَوَادِى
|
|
اَخَدُواْ مِنِّى فُؤَدِى
|
مَنْ لِى اِذَا اَخَدُواْ لِى قَلْبِى
|
||
فَانْحُ يَاحُوَيْدَ الْعِيْسِ
|
|
وَاَنْزِلْ طَيْبَةَ بِالتَّقْدِيْسِ
|
تُحْظَى الْمُنَى بِنَيْلِ الْقُرْبِ
|
||
رِفْقًا رِفْقًا بِى يَاحَادِى
|
|
رِفْقًا رِفْقًا بِفُؤَدِى
|
مَنْ لِى اِذَا اَخَدُواْ لِى قَلْبِى
|
||
وَتَأَدَّبْ فِى حِمَاهُمْ
|
|
لاَوَلاَ تَعْشَقْ سِوَاهُمُ
|
فَهُمْ لِىَ الشِّفَا لِقَلْبِى
|
||
يَااِلهِى يَامُجِيْبُ
|
|
فَبِطَيْبَةَ لِى حَبِيْبُ
|
اَرْجُو يَشْفَعُ لِى مِنْ ذَنْبِى
|